الأربعاء، 3 أبريل 2013

طلبت الوصل منها

بجد لا بهتزالى

اجابت برفض منمق

برقه واعتدالى

قلت ما يمنع من وصلكى

بعنف وانفعالى

اجابت هومسموح ولاكن

بطلبك وشرط اقبالى

الححت عليكى دوما

وما منعكى من الاقبالى

قالت كنت اتوهج نارا

وخفت عليك من الاشتعالى

ان اردت من الشفتين انهل

قبلة العناق ولا تبالى

او على الخدين اقبل

ان الخدين ادرى بحالى

او من العين خذها

ان العين رقيب الليالى

ام من الرمان اردتها

حرام عليك فطمتى الغوالى

لم يبقى سوى مقر شرفى

ا من اجله طلبت وصالى

وحده لى ولا املك غيره

ووصلك به محالى

انما اردتكى حليله

واجد فى طلبى بلا اهمالى

ارحمى متيم قد هوى

وقربه منكى غاية المنالى

مرحى بك متيمن

ان اردتنى بحلالى

اقبل ولا تخشى رفظن

فما طلبت هو لسان حالى



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق