نعت قصائدى بالركيكه كما يظنها......وقال ان شعرى ناقص وغير موزون
قصائدى كالحرائر الكبرياء يصونها.....فهى حسب العاده بالفطره لذاتها تصون
ان جمال القصيده يكمن بمضمونها....وما يعنينى من رص الحروف المضمون
يهمنى نضم القوافى ولا ابه بوزنها....ام انكم نقاد عن زخرف القول تبحثون
فالمحاره تغطيها الطحالب وفى بطنها....تجد افخر انواع اللؤلؤ مخزون
كم من قصيده يعجب القراء وزنها......لاكنها جوفاء فقط تثير الشجون
وكم من شاعر اعاد القصيده بعينها.....ولاكن شتان ما بين فاتن وفتون
فان سمعت نقدى من جاهل فانها......شهادة فخر لغيرى لن تكون
اعلم ان اهل النواقص لا يعطونها.....فهم الاحق من غيرهم بما يصفون
فكم من قصيده تمر ولا يعيرونها.....اسماعهم ولا بما حوت يابهون
ان جمال المرئه يطل من عيونها.....ولاكن جوهر الجمال فى الروح مكنون
فيا ناقدى دع قصائدى وشئنها......فلن يرقى كاتب العرائظ يوما لمئذون
بقلمى بن جرمى
قصائدى كالحرائر الكبرياء يصونها.....فهى حسب العاده بالفطره لذاتها تصون
ان جمال القصيده يكمن بمضمونها....وما يعنينى من رص الحروف المضمون
يهمنى نضم القوافى ولا ابه بوزنها....ام انكم نقاد عن زخرف القول تبحثون
فالمحاره تغطيها الطحالب وفى بطنها....تجد افخر انواع اللؤلؤ مخزون
كم من قصيده يعجب القراء وزنها......لاكنها جوفاء فقط تثير الشجون
وكم من شاعر اعاد القصيده بعينها.....ولاكن شتان ما بين فاتن وفتون
فان سمعت نقدى من جاهل فانها......شهادة فخر لغيرى لن تكون
اعلم ان اهل النواقص لا يعطونها.....فهم الاحق من غيرهم بما يصفون
فكم من قصيده تمر ولا يعيرونها.....اسماعهم ولا بما حوت يابهون
ان جمال المرئه يطل من عيونها.....ولاكن جوهر الجمال فى الروح مكنون
فيا ناقدى دع قصائدى وشئنها......فلن يرقى كاتب العرائظ يوما لمئذون
بقلمى بن جرمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق